يحب الكثير من الأستراليين الرياضة، والكثيرون منهم حققوا نتائج باهرة على مستوى النخبة. ففي دورة الألعاب الأوليمبية في
أثينا عام 2004 ، حققت أستراليا المرتبة الرابعة من حيث العدد الإجمالي للميداليات التي حصدتها بعد الولايات المتحدة والصين
وروسيا. وفي كأس العالم لكرة القدم عام 2006 ، وصلت أستراليا إلى مجموعة ال 16 النهائية.
لكن الأستراليين لا يستمتعون بالرياضة على هذا المستوى العالي فقط، إذ بين استطلاع وطني أُجري مؤخرًا أن أكثر من 11 مليون
أسترالي تبلغ أعمارهم 15 عامًا أو أكثر يشاركون مرة على الأقل في الأسبوع في أنشطة بدنية على سبيل التمرين والترفيه والرياضة،
وهي نسبة مشاركة عالية تقرب من 70 بالمائة.
أما الأنشطة البدنية العشرة الأكثر شعبية فهي المشي، والرقص/ اللياقة البدنية، والسباحة، وركوب الدراجات الهوائية، وكرة
المضرب (التنس)، والغولف، والركض، والمشيفي الأحراج، وكرة القدم، وكرة السلة.
ومن أنواع الرياضة الأخرى التي تحظى بشعبية الكريكت والهوكي، والتزلّج.
كما يلعب الأستراليون ويحبون أن يشاهدوا أيضًا ألعاب دوري الرغبي، واتحاد الرغبي وكرة القدم حسب القواعد الأسترالية
Australian Rules Football) )، وهي لعبة تنفرد بها أستراليا وتعود أصولها إلى أنواع الرغبي القديمة وكرة القدم الغاليّة.
وأستراليا مناسبة تمامًا لممارسة الأنشطة في الهواء الطلق، لكن هناك قواعد للسلامة يجب تذكّرها:
• على الشاطئ، لا تسبح إلاّ في المناطق التي يحرسها عمال الإنقاذ من الموج. واسبح دائما بين الأعلام، وتذكّر أن عمال الإنقاذ
لا يحرسون كل الشواطئ.
• تجنّب السباحة أو صيد الأسماك بمفردك، خصوصًا في النقاط المعزولة.
• البسقبّعة ونظارات شمسوملابس واقية (قميصمثلاً)، وابحث عن مكان مظلّل واستخدم الكريم الواقي من الشمس
في الأيام المشمسة لتجنّب حروق الشمسوسرطان الجلد.
• تذكّر أنه لا يُسمح بإشعال النار في الأماكن المفتوحة أو إقامة الباربكيو في الأيام التي يُعلن فيها عن المنع الكامل لإشعال
النيران.
أثينا عام 2004 ، حققت أستراليا المرتبة الرابعة من حيث العدد الإجمالي للميداليات التي حصدتها بعد الولايات المتحدة والصين
وروسيا. وفي كأس العالم لكرة القدم عام 2006 ، وصلت أستراليا إلى مجموعة ال 16 النهائية.
لكن الأستراليين لا يستمتعون بالرياضة على هذا المستوى العالي فقط، إذ بين استطلاع وطني أُجري مؤخرًا أن أكثر من 11 مليون
أسترالي تبلغ أعمارهم 15 عامًا أو أكثر يشاركون مرة على الأقل في الأسبوع في أنشطة بدنية على سبيل التمرين والترفيه والرياضة،
وهي نسبة مشاركة عالية تقرب من 70 بالمائة.
أما الأنشطة البدنية العشرة الأكثر شعبية فهي المشي، والرقص/ اللياقة البدنية، والسباحة، وركوب الدراجات الهوائية، وكرة
المضرب (التنس)، والغولف، والركض، والمشيفي الأحراج، وكرة القدم، وكرة السلة.
ومن أنواع الرياضة الأخرى التي تحظى بشعبية الكريكت والهوكي، والتزلّج.
كما يلعب الأستراليون ويحبون أن يشاهدوا أيضًا ألعاب دوري الرغبي، واتحاد الرغبي وكرة القدم حسب القواعد الأسترالية
Australian Rules Football) )، وهي لعبة تنفرد بها أستراليا وتعود أصولها إلى أنواع الرغبي القديمة وكرة القدم الغاليّة.
وأستراليا مناسبة تمامًا لممارسة الأنشطة في الهواء الطلق، لكن هناك قواعد للسلامة يجب تذكّرها:
• على الشاطئ، لا تسبح إلاّ في المناطق التي يحرسها عمال الإنقاذ من الموج. واسبح دائما بين الأعلام، وتذكّر أن عمال الإنقاذ
لا يحرسون كل الشواطئ.
• تجنّب السباحة أو صيد الأسماك بمفردك، خصوصًا في النقاط المعزولة.
• البسقبّعة ونظارات شمسوملابس واقية (قميصمثلاً)، وابحث عن مكان مظلّل واستخدم الكريم الواقي من الشمس
في الأيام المشمسة لتجنّب حروق الشمسوسرطان الجلد.
• تذكّر أنه لا يُسمح بإشعال النار في الأماكن المفتوحة أو إقامة الباربكيو في الأيام التي يُعلن فيها عن المنع الكامل لإشعال
النيران.
مشهد فني نابض بالحياة
الساحة الفنية في أستراليا نابضة بالحياة، وتعكس التقاليد الثقافية لسكان البلاد الأصليين والفسيفساء الغني من ثقافات
المهاجرين.
هناك دعم قوي لكل أنواع الفنون المرئية والأدائية بما فيها الأفلام والفن والمسرح والموسيقى، التي تحظى جميعها بشعبية قوية.
وطبقًا لأحد البحوث، فإن ما يقرب من 13 مليون أسترالي بالغ، أي 88 بالمائة من إجمالي السكان، يحضرون مناسبة ثقافية أو
عرضًا فنيًا كل عام.
كما تتميّز أستراليا بتقليد أدبي قوي بدأ بسرد قصص الأستراليين الأصليين واستمر مع القصص المحكية شفوياً عن المحكوم عليهم
الذين وصلوا إلى أستراليا في أواخر القرن الثامن عشر.
المهاجرين.
هناك دعم قوي لكل أنواع الفنون المرئية والأدائية بما فيها الأفلام والفن والمسرح والموسيقى، التي تحظى جميعها بشعبية قوية.
وطبقًا لأحد البحوث، فإن ما يقرب من 13 مليون أسترالي بالغ، أي 88 بالمائة من إجمالي السكان، يحضرون مناسبة ثقافية أو
عرضًا فنيًا كل عام.
كما تتميّز أستراليا بتقليد أدبي قوي بدأ بسرد قصص الأستراليين الأصليين واستمر مع القصص المحكية شفوياً عن المحكوم عليهم
الذين وصلوا إلى أستراليا في أواخر القرن الثامن عشر.
فاز أحد الأستراليين بجائزة نوبل للآداب، وقام الروائي Patrick White باستلام الجائزة عام 1973 . ومن مشاهير الروائيين
الأستراليين الآخرين في القرن العشرين الذين تتميّز كتاباتهم بنكهة أسترالية خاصة Peter Carey ، و ،Bryce Courtenay
و Colleen McCullough ، و Morris West ، و .Tim Winton
الأستراليين الآخرين في القرن العشرين الذين تتميّز كتاباتهم بنكهة أسترالية خاصة Peter Carey ، و ،Bryce Courtenay
و Colleen McCullough ، و Morris West ، و .Tim Winton
المصدر - كتيب العيش في أستراليا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق