الخميس، 31 يوليو 2014

الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -5

فيكتوريا والخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير


الخصم الضريبي الجديد على البحث العلمي والتطوير في أستراليا جعل من مدينة ملبورن واحدة من أكثر المواقع في العالم جاذبية لإجراء البحث العلمي والتطوير. وهذا الحافز الضريبي الجديد على بساطة العمل به واتساع أهليته، يقدم للشركات المبتكرة سلفية نقدية لا بأس بها تساوي عبءً ضريبيا يقل عن مثيله في الولايات المتحدة الأمريكية بمعدل 88 بالمائة بالنسبة لنشاطات البحث العلمي والتطوير التي تتخذ في ملبورن.


ما هو الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير؟


يستبدل الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير الامتيازات الضريبية على البحث العلمي والتطوير كالمبادرة الأسترالية الرئيسية لدعم البحث العلمي والتطوير. وتؤكد هذه الخطوة من جديد الأهمية التي يتمتع بها الاستثمار في الشركات القائمة بالبحث العلمي والتطوير، وهو الأمر الحاسم في تعزيز الابتكار، والتنافسية والإنتاجية. سوف ينطبق الخصم الضريبي الجديد على البحث العلمي والتطوير على الدخل السنوي بدءً من 1 يوليو/تموز 2011 أو بعده.


كيف يتم العمل بالخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير؟


تيح الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير الشركات المؤهلة بتعويض ضريبي عن الإنفاق على نشاطات البحث العلمي والتطوير مؤهلة. للبرنامج مكونين رئيسيين هما:

تعويض ضريبي مسترد بمعدل 45 بالمائة (يعدل خصما بمعدل 150 بالمائة) لكيانات البحث العلمي والتطوير المؤهلة التي يبلغ إيرادها السنوي 20 مليون دولار أسترالي أو أقل؛

و تعويض ضريبي لا يسترد بمعدل 40 بالمائة (يعدل خصما بمعدل 133 بالمائة) لكافة كيانات البحث العلمي والتطويرالأخرى.


ما الفرق بين التعويض الضريبي المسترد وغير المسترد؟


يتم تطبيق التعويضات الضريبية على ديون ضريبة الدخل الخاصة بالشركة وذلك بغرض التقليل من مبلغ الضريبة التي على الشركة تسديدها. سيكون الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير البالغ 45 بالمائة مستردا، أي أنه في حالة خفض ديون الشركة الضريبية إلى الصفر فقد تتأهل الشركة لاستعادة أية أموال تعويض غير مستعملة. أما الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير البالغ 40 بالمائة فسيكون غير مسترد، بمعنى أنه لا يحق للشركة استعادة أية أموال تعويض غير مستعملة إذا خفضت ديونها الضريبية إلى الصفر. إلا أن التعويضات الفائضة يمكن نقلها للاستعمال مستقبلا في السنوات التالية.


ما وجه المقارنة بين الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير والامتيازات الضريبية على البحث العلمي والتطوير؟


الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير أبسط وأكثر عدلا ويسهل الحصول عليه أكثر من الامتيازات الضريبية على البحث العلمي والتطوير التي سبقته. وتشتمل السمات الرئيسية للبرنامج الجديد على التالي:


التوسع في الوصول إلى الشركات الأجنبية التي تقوم بالبحث العلمي والتطوير في أستراليا والشركات التي تحتفظ بملكيتها الفكرية خارج البلاد.

يقين أكبر في الاستثمار في البحث العلمي والتطوير، مع إمكانية الشركات طلب الحصول على قرار مقدما في الحالات التي لا تكون فيها متأكدة من أهلية النشاط؛

منافع ضريبية أكثر كرما، خاصة بالنسبة للمشاريع التجارية الصغيرة والمتوسطة؛

تعريف أوضح لماهية نشاطات البحث العلمي والتطوير.


من يحق له المطالبة بالخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير؟


الكيانات التي يحق لها المطالبة بالخصم الضريبي على البحث العلمي والتطويرهي:

الشركات الأسترالية؛

المؤسسات التي تعتبر مقيمة في أستراليا لأغراض الضريبة؛

والشركات الأجنبية المقيمة في دولة لها مع أستراليا اتفاقية الضريبة المزدوجة وتجري نشاطات البحث العلمي والتطوير في موقع مؤسس دائم في أستراليا


مما يمثل توسعا في أنواع الكيانات التي كانت مؤهلة في ظل الامتيازات الضريبية على البحث العلمي والتطوير. التوسع في الوصول إلى المؤسسات الأجنبية يضمن أن أحكام الضرائب لا تميز ضد المؤسسات الأجنبية التي تسدد الضرائب في أستراليا بشكل دائم.


من سيكون المسؤول عن تطبيق الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير؟


هيئة الابتكار الأسترالية (Innovation Australia) هي كيان قانوني مستقل أنشئ للمساعدة في تطبيق برامج الحكومة الأسترالية المتعلقة بالابتكار ورأس المال الاستثماري التي صممت لدعم الابتكار في الصناعة. وتشمل مهامها تنفيذ الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير.


كيف يعمل الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير؟


مثلما كان الوضع أيام الامتيازات الضريبية على البحث العلمي والتطوير، سيتوجب على الشركات التسجيل سنويا مع هيئة الابتكار الأسترالية قبل أن تستطيع المطالبة بالتعويض الضريبي. وسيكون من الواجب على الشركات تسجيل نشاطات البحث العلمي والتطوير المؤهلة في فترة لا تتعدى 10 أشهر من نهاية السنة المالية التي وقع فيها النشاط. وسيتم تسجيل النشاطات التي وقعت في السنوات المالية التي بدأت قبيل 1 يوليو/تموز 2011، والمطالبة عنها ضمن برنامج الامتيازات الضريبية على البحث العلمي والتطوير. وسيتم تسجيل النشاطات التي وقعت في السنوات المالية التي بدأت في 1 يوليو/تموز 2011 أو بعده، والمطالبة عنها ضمن برنامج الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير.


ما هي النشاطات المؤهلة للمطالبة وفق برنامج الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير؟


يجب تقسيم نشاطات البحث العلمي والتطوير المدرجة في وثائق التسجيل بين “الجوهرية” و”الداعمة”. ويتم تعريف النشاطات “الجوهرية” على أنها نشاطات تجريبية التي:

لا يمكن التكهن مقدما بنتائجها؛

لا يمكن تحديدها سوى بتطبيق منهجية التدرج في العمل الذي يقوم على مبادئ العلوم المعمول بها؛

تجرى لأغراض توليد المعرفة الجديدة.


أما نشاطات البحث العلمي والتطوير “الداعمة” فهي:

نشاطات ذات صلة مباشرة بنشاطات البحث العلمي والتطوير الجوهرية؛

وفي بعض الحالات، تلك النشاطات فقط التي يضطلع بها لغرض البحث العلمي والتطوير الغالب.


هل يدعم الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير النشاطات التي تجرى في الخارج؟


يدعم الخصم الضريبي على البحث العلمي والتطوير نشاطات البحث العلمي والتطوير المؤهلة التي تجرى خارج البلاد عند استلام هيئة الإبتكار الأسترالية لإشعار “اكتشاف تم بالخارج” بعد أن يفي بالمتطلبات التالية:يجب أن يكون نشاطا في البحث العلمي والتطوير؛

يجب أن يكون له علاقة علمية هامة بنشاطات أسترالية جوهرية؛

يجب أن يكون من المستحيل إجراءه في داخل أستراليا؛

ويجب أن تكون تكلفته أقل من تلك التي تكبدتها النشاطات الأسترالية الجوهرية.


البحث العلمي والتطوير في مدينة ملبورن، ولاية فيكتوريا


يسلط تقرير أصدرته شركة KPMG مؤخرا بعنوان “البدائل التنافسية” على أن النظام الجديد سيفيد كل القطاعات تقريبا في الاقتصاد الفيكتوري. وسيجعل الخصم الضريبي المنافس لأمثاله عالميا من مدينة ملبورن واحدة من أكثر بيئات الضرائب إغراء لإجراء البحث العلمي والتطوير، وذلك بالاعتماد على نقاط القوى في قطاع البحث العلمي والتطوير الحالي في فيكتوريا.


ما هي مرتبة ملبورن بالنسبة للبحث العلمي والتطوير؟




































المدينة (المرتبة)






فهرس الضريبة الإجمالية








المدينة (المرتبة)






فهرس الضريبة الإجمالية




ملبورن (1)


10.2


بوسطن (16)


89.2


مونتريال (2)


13.1


سييتل (28)


100.7


سيدني (3)


14.1


باريس (35)


122.4


لندن (6)


38.4


طوكيو (37)


131


بورتلاند (15)


89.2


فرانكفورت (39)


158.6

 


ملبورن: عاصمة البحث العلمي والتطوير الأسترالية


تتبوأ ولاية فيكتوريا القيادة في أستراليا من حيث صرف الشركات الأجنبية على البحث العلمي والتطوير، مما يمثل 30 بالمائة من الإجمالي الوطني في 2008 – 2009. والولاية أيضا تتبوأ القيادة وطنيا في مجال الاستثمار في البحث العلمي والتطوير في قطاعات رئيسية مثل: السيارات (72 بالمائة)، الكيماويات الأساسية (50 بالمائة) ومعالجة الطعام المتطورة (40 بالمائة). وتقدم ولاية فيكتوريا للمستثمرين بيئة تشغيل مبتكرة للغاية، مع الوصول إلى مؤسسات بحوث عالمية المستوى، ومجموعة مستديمة من المهنيين الموهوبين والمتحمسين، وبيئة تنظيمية مستقرة وشفافة، مع جودة معيشة يحسد عليها.


- المصدر: http://www.invest.vic.gov.au/ar/r-n-d-tax-credit


لمعرفة إجراءات الهجرة إلى أستراليا وكيف قمت أنا شخصيا بالهجرة اضغط على الرابط التالي:
http://bit.ly/18cvEvc




الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -5

الأربعاء، 30 يوليو 2014

الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -4

نمط حياة مرغوب


تعتبر نوعية الحياة في ملبورن محط أنظار العالم، فهي تصنف باستمرار من قبل وحدة المعلومات الاقتصادية على أنها أكثر مدن العالم ملاءمة للحياة.


وتتمتع ملبورن بمجتمع نشط ومتعدد الثقافات وفنون متميزة وطعام ونبيذ وأفضل مراكز التسوق في أستراليا وفرص متعددة للرياضة والترفيه.


وللمدينة مناخ معتدل وأربعة فصول مختلفة. ورغم أن طقس ملبورن قد يصبح حاراً جداً في الصيف، لا تنعدم النسائم الساحلية والبرودة عن المكان. وهو مناخ مثالي لمجموعة واسعة من الرياضات المفتوحة وأنشطة الترفيه. تتوفر مزيد من التفاصيل في الموقع الإلكتروني”تفضل بزيارة ملبورن” أو موقع مدينة ملبورن.


في عام 2010 أطلق على ملبورن المدينة الرياضية الأكثر تميزاً في العالم، فسبقت كلاً من سنغافورة ولندن وبرلين وسيدني للمرة الثالثة على التوالي.


لقد امتازت ملبورن بفضل سجل إنجازاتها القوي في استضافة الفعاليات السنوية الكبرى وتلقت المديح بسبب مرافقها الممتازة والدعم والتخطيط الحكومي القوي والطقس.


مساحة للتنفس واللعب


تعتبر ملبورن حديقة أستراليا من خلال طبيعتها الساحرة. ولا شك أنك ستجد متنزها أو ملعباً رياضياً مصمماً بكل جمال على بعد مسافة مشي قصيرة من منزلك.


تمتلك ملبورن شبكة واسعة من مسارات الدراجات الهوائية التي تغطي المقاطعة التجارية المركزية والخليج والغابات.


وتشتمل وجهات فكتوريا الفريدة والمتنوعة على سواحل شاسعة، شواطئ خلابة، متنزهات وطنية وبحيرات وجبال. ومن بين الرحلات النهارية التزلج وصيد السمك وتسلق الجبال والتجول ومصانع النبيذ. وتضم ملبورن خمس مقاطعات لزراعة الكروم تبعد ساعة بالسيارة.


الأطفال


تعد ملبورن مكاناً رائعاً لتربية الأطفال. وهنالك مدارس حكومية وخاصة متفوقة، تقدم خيارات واسعة – ويحتل نظامنا التعليمي المرتبة الخامسة في العالم حسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف).


من الأماكن الرائعة التي يمكن أخذ الأطفال إليها ليكونوا قريبين من الطبيعة والحيوانات، المربى المائي ورموز مدنية مثل مزرعة كولنغوود للأطفال وحديقة أيان بوتر للأطفال.


المطاعم


إضافة إلى تجمع محلي نامً من المطابخ العالمية، فإن ملبورن تحتوي على مقهى أو مطعم – وأحياً منطقة مطاعم كاملة – لكل من الجنسيات المائتين التي تعيش هناك.


ويمكنك العثور على مذاق الوطن أينما ذهبت. فيتنامي في ريتشموند وفوتسكاري، إيطالي في ليغون ستريت كارلتون، شرق أوسطي في برونزويك، صيني في المقاطعة التجارية المركزية، يوناني في لونسديل ستريت، ومطاعم شرق أوروبية في الضواحي الجنوبية الشرقية.


وتعتبر الأسواق المفتوحة مثل سوق فكتوريا في المقاطعة التجارية، فوتسكاري، براهران وبريستون أماكن مدهشة تستحق الزيارة للتمتع بالأطعمة اللذيذة والطازجة، والتنعم بالجو وتجربة قهوة ملبورن المتميزة.


- المصدر: http://www.invest.vic.gov.au/ar/enviable-lifestyle


لمعرفة إجراءات الهجرة إلى أستراليا وكيف قمت أنا شخصيا بالهجرة اضغط على الرابط التالي:
http://bit.ly/18cvEvc




الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -4

الثلاثاء، 29 يوليو 2014

الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -3

بنية تحتية عالمية


وتضم فكتوريا أكثر أنظمة الطرق تطوراً واتصالاً في أستراليا، إضافة للبنية التحتية للنقل البحري والسكك الحديدية.


كما توفر وصولاً سريعاً وموثوقاً ومتدني التكلفة إلى الخدمات.


إن البنية التحتية أمر حيوي لزيادة إنتاجية اقتصاد فكتوريا والمحافظة على حيويتنا المعروفة. وهي هامة أيضاً لدعم النمو السريع لملبورن في الوقت الحالي أو في المستقبل.


تضاعف الاستثمار الحكومي في البنية التحتية أربع مرات خلال العقد الماضي، إذ يقدر الاستثمار في عامي 2008 – 2009 بنحو 4 مليارات دولار.


تضع تصنيفات ميرسر للبنى التحتية في المدن لعام 2009 ملبورن قبل أدلايد وبريزبن وبيرث وأوكلاند في مؤشرات مثل الكهرباء والماء والاتصالات والنقل والاختناقات المرورية وسهولة الوصول إلى المطارات.


النقل


تعد ملبورن محور النقل في أستراليا. يتركز 70% تقريباً من سكان استراليا ونشاطها الاقتصادي في جنوب شرق البلاد، وتقع ملبورن في مكان مثالي وسط منطقة النشاط هذه.


ومن ملبورن، يمكن الوصول إلى الأسواق الاسترالية والدولية بسهولة وفعالية وبتكاليف معقولة.


وتشكل صناعة الشحن والأعمال اللوجستية أهمية قصوى لفكتوريا. فهي تضيف نحو 25 مليار دولار سنوياً للاقتصاد بشكل مباشر، وتوظف أكثر من 100000 شخص.


الروابط الجوية


يعتبر مطار ملبورن الذي يقع على بعد 20 دقيقة بالسيارة عن المقاطعة التجارية المركزية، البوابة إلى شرقي أستراليا، حيث يمر نحو 26 مليون مسافر عبره سنويا في عام 2010 ، منهم 5.5 مليون مسافر على رحلات دولية و 20.6 مليون على الرحلات الداخلية.


وهو يتمتع بأدنى تكلفة أساسية في أي مطار رئيسي في أستراليا.


ويوصف مطار ملبورن بأنه ثاني أكثر مطارات استراليا ازدحاماً وواحداً من مطارين يخلوان من حظر الطيران في البلاد فقط.


يتعامل المطار مع 350 ألف طن من الشحنات الجوية سنوياً، مما يجعله أكبر محور للشحن الجوي في أستراليا.


ويعد التطوير الجاري للمبنى 2 جزءاً من خطة توسع خماسية، ويمثل أحد مشاريع البنية التحتية في فيكتوريا. سيعمل المبنى 2 الجديد على تحسين زمن خدمة المسافرين وزيادة مواقف الطائرات ويعزز تواجد المتاجر في المطار.


ويأتي مطار أفالون كمتمم لمطار ملبورن، حيث يبعد 40 دقيقة عن المقاطعة التجارية المركزية لملبورن و15 دقيقة عن غيلونغ، وهي أكبر مدينة إقليمية في فكتوريا.


ومن موقعها الاستراتيجي في آسيا والمحيط الهادئ، فإن زمن الطيران من ملبورن إلى سنغافورة أقل من زمن الرحلة بين نيويورك ولندن.


وتعمل 24 شركة طيران دولية من ملبورن مباشرة، بمعدل 500 رحلة دولية أسبوعياً.






أزمنة الطيران إلى وجهات رئيسية في آسيا المحيط الهادئ

















سنغافورة



7.5 ساعات (من فانكوفر 15 ساعة)


بانكوك


9.5 ساعات (من لندن 12 ساعة)


هونغ كونغ


9 ساعات (من نيويورك 15.5 ساعة)


بكين


13 ساعة عبر هونغ كونغ


طوكيو


10 ساعات


مومباي


13 ساعة عبر كوالالمبور أو سنغافورة

(من شيكاغو 17 ساعة)

 


ميناء ملبورن


يعد ميناء ملبورن أكبر ميناء حاويات في نصف الكرة الأرضية الجنوبي ويقع على حافة المقاطعة التجارية المركزية.


فهو يتعامل مع 40 % تقريباً من تجارة الحاويات في أستراليا – نحو 3500 سفينة و 2.14 مليون حاوية سنوياً، و 90 مليون دولار أسترالي من الصادرات يومياً. أي ما يفوق موانئ أدلايد وبريزبن وفريمانتل مجتمعة.


ووصل الميناء إلى عدد قياسي من مرور الحاويات به، إذ وصل 2.348 مليون وحدة شحن عام 2010 ، وقام بتحريك ما يقل عن 400 ألف سيارة بقليل في ذلك العام، مما يجعله مركزا رئيسيا لتجارة السيارات في أستراليا.


علاوة على ذلك، يفرض ميناء ملبورن أدنى رسوم للرسو في أستراليا ويتصل الميناء بشكل جيد عبر الطرق السريعة الجانبية للمدينة، إضافة لخدمات السكك الحديدية اليومية إلى فيكتوريا الإقليمية ومترو ملبورن وأدلايد وجنوبي نيو ساوث ويلز.


تتضمن مرافق الميناء المصنف ضمن أعلى 50 ميناء حاويات في العالم 34 مرسى تجارياً في خمسة أحواض وأرصفة نهرية ورصيف غاليبراند (ويليامزتاون) ورصيف ستيشن (في ضاحية ميناء ملبورن).


في نوفمبر من عام 2009 ، أنهى ميناء ملبورن مشروعه الحائز على الجوائز والمتعلق بتعميق القنوات، مما عزز مكانة ملبورن كميناء حاويات من الدرجة الأولى .


أمن هذا المشروع تنافسية الميناء للأعوام الثلاثين القادمة، مانحاً قنوات الشحن 14 متراً من العمق في جميع حالات المد والجزر.


من الموانئ الرئيسية الأخرى في فيكتوريا جيلونغ وجنوب غرب ملبورن ووبورتلاند غرب فيكتوريا.


تتضمن مرافق الميناء المصنف ضمن أعلى 50 ميناء حاويات في العالم 34 مرسى تجارياً في خمسة أحواض وأرصفة نهرية ورصيف غاليبراند (ويليامزتاون) ورصيف ستيشن (في ضاحية ميناء ملبورن).


في نوفمبر من عام 2009، أنهى ميناء ملبورن مشروعه الحائز على الجوائز والمتعلق بتعميق القنوات، مما عزز مكانة ملبورن كميناء حاويات من الدرجة الأولى.


أمن هذا المشروع تنافسية الميناء للأعوام الثلاثين القادمة، مانحاً قنوات الشحن 12 متراً من العمق في جميع حالات المد والجزر.


من الموانئ الرئيسية الأخرى في فكتوريا غيلونغ وجنوب غرب ملبورن ووبورتلاند غرب فكتوريا.


الطرق والسكك الحديدية


إن سعة ملبورن الجوية والمتعلقة بالموانئ مدعومة بشبكات شاسعة من الطرق والسكك الحديدية، ويعززها الاستثمار الحكومي المتواصل.


ويجري حالياً تنفيذ ما قيمته أكثر من 5 مليارات دولار كمشاريع طرق كبرى، منها مشروع ربط شبه الجزيرة وتطوير الطريق الدائري M80 وتطوير M1 (موناش – سيتي لنك – البوابة الغربية).


كما يجري العمل في برنامج إقليمي لربط السكك الحديدية بقيمة 4.3 ملبارات دولار، الذي يعد أكبر مشروع بنية تحتية للنقل العام في أستراليا. سيوفر المشروع خطاً جديداً للسكك الحديدية عبر غرب ملبورن ومسارات مستقلة لمدن غيلونغ وبلارات وبنديغو الإقليمية وبما يحسن القدرة والموثوقية.


البنية التحتية للاتصالات اللاسلكية


تمتلك أستراليا ثامن أكبر سوق للاتصالات اللاسلكية في العالم. لا يخضع السوق للقيود الحكومية ويقدم اللاعبون المحليون والدوليون خدمات بأسعار تنافسية.


وما من شك أن إقامة الأعمال في ملبورن ستحظى بخدمات استثنائية في الاتصالات اللاسلكية، وذلك من خلال نقاط اتصال مع العالم عبر شبكة من الأقمار الاصطناعية وكوابل الألياف البصرية البحرية التي تضمن صلات أعمال عالمية.


عززت ملبورن دورها مؤخراً كعاصمة أستراليا لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مع الإعلان بأن الوحدة الوطنية للعمليات والاختبارات للشبكة الوطنية الأسترالية عريضة النطاق التي تصل قيمتها إلى 43 مليار دولارأسترالي، وستتخذ مقرها في التطوير الجديد للميناء الرقمي في دوكلاندز بملبورن.


تحتل أستراليا المرتبة 14 في العالم من حيث جاهزية الشبكات، منها بنيتها التحتية – قبل المملكة المتحدة واليابان وألمانيا.


ووضعت أحدث تصنيفات الجاهزية الإلكترونية لوحدة المعلومات الاقتصادية – وهو مؤشر على قدرة الأعمال لتنفيذ التجارة الإلكترونية – أستراليا في المركز السادس عالمياً والأول في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.


العقارات


تعد ملبورن موقعاً تجارياً عالمياً شديد التنافسية من حيث التكلفة وتوفر العقارات التجارية.


وتستوعب الأراضي الصناعية الوافرة جميع القطاعات الصناعية.


كما أن المساحات المكتبية منخفضة الكلفة ومتاحة ومخدومة بشكل جيد. وتوصف ملبورن بأنها أكثر مدن أستراليا الرئيسية يسراً من حيث استئجار المكاتب، وفق مسح عالمي حول تكاليف المكاتب.


وقد أفاد تقرير 2010 عن المساحات المكتبية حول العالم، الذي أجرته شركة العقارات العالمية كوشمان وويكفيلد، أن إيجارات المكاتب في المقاطعة التجارية المركزية لملبورن بلغ متوسطه 400 دولار أسترالي للمتر المربع سنوياً.


وكانت بريزبن أعلى، بمعدل 590 دولاراً للمتر المربع سنوياً، بينما كانت سيدني في المرتبة 15 من حيث غلاء الأسعار في العالم بمتوسط 655 دولاراً للمتر المربع سنوياً.


الماء


تدرك حكومة فيكتوريا فكتوريا أهمية تزويد الأعمال ببنية تحتية مائية عصرية وفعالة، خاصة في ظل الجفاف.


وقد تم تدشين خط أنابيب شغرلوف وقيمته 750 مليون دولار أسترالي والذي يربط إمدادات مياه ملبورن بنظام نهر غولبيرن في فبراير 2010 بشكل رسمي. يوفر شغرلوف أكبر تعزيز لإمدادات مياه ملبورن منذ عام 1984. ومن المتوقع أي يستأنف المرفق عملياته عام 2011.


وبدأ العمل على مشرو لتحلية مشرو لتحلية المياه في وونثاغي سيكلف 3.1 مليار ﻉ دولار أسترالي، ويبعد 120 كم جنوب شرق ملبورن. ويتوقع أن يبدأ. المشروع في إنتاج الماء الصالح للشرب عام 2011.


أما مشروع تحديث سلة الغذاء والبالغة تكلفته 2 مليار دولار أسترالي فسوف يمنح قلب القطاع الزراعي لولاية فيكتوريا في غولبرن موري بنظام ري عالمي الجودة سيقلل من إهدار المياه.


أماخط أنابيب ويميرا مالي بقيمة 690 مليون دولار أسترالي فسوف يستبدل أكثر من 16000 كيلومتر من القنوات المفتوحة غير الفعالية بخط أنابيب مزود بشبكات. ومن شأن هذا المشروع أن يوفر مياها محلية واحتياطية عبر منطقة تغطي 10% من إجمالي مساحة فيكتوريا.


البنية التحتية للفعاليات والتطوير الحضري


تعتبر ملبورن واحدة من أكثر مدن العالم حيوية فهي تجذب الفعاليات العالمية الدولية البارزة باستمرار، من المؤتمرات إلى المناسبات الرياضية.


وقد تأتت هذه المكانة بفعل الاستثمارات في البنية التحتية والتطوير الحضري التي تضم:

مركز ملبورن للمؤتمرات والمعارض – الذي افتتح عام 2009- هو أكبر مجمع حديث للمؤتمرات والمعارض في نصف الكرة الأرضية الجنوبي.


وسوف تبلغ مساحة موقع دوكلاندز ضعف مساحة المقاطعة التجارية المركزية لملبورن عند اكتماله في عام 2020. وحتى الآن، شهد المشروع الذي تصل كلفته 12 مليار دولار أسترالي للتكنولوجيا بقيمة 360 مليون دولار أسترالي واستوديوهات تلفزيونية وسينمائية. ويظهر كمحور هام للخدمات المالية ومقر لكبرى الشركات مثل بنك أستراليا الوطني ولند ليس.


في مايو 2010، تم افتتاح ملعب آيه آيه أم آي بارك مستطيل الشكلAAMI Park Rectangular بقيمة 268 دولار أسترالي، وسعة، بسعة 31000 متفرج. وهو مقر فرق الرغبي ملبورن ستورم (NRL) وملبورن ربلز، وفريق ملبورن فكتوري من الدرجة الأولى.


ويأتي هذا الملعب كمتمم لملعبين عالميين آخرين، ملعب ملبورن التاريخي للكريكيت، وملعب الاتحاد الحديث. تقع جميع هذه الملاعب الثلاثة في موقع ملائم على بعد 10 دقائق مشي عن المقاطعة التجارية المركزية.


وتجري الإنشاءات أيضاً في المرحلة الأولى من إعادة تطوير ملبورن بارك بقيمة 363 مليون دولار أسترالي، مما سيؤمن مستقبل بطولات غراند سلام للتنس في فيكتوريا.


-المصدر: http://www.invest.vic.gov.au/ar/world-class-infrastructure


لمعرفة إجراءات الهجرة إلى أستراليا وكيف قمت أنا شخصيا بالهجرة اضغط على الرابط التالي:
http://bit.ly/18cvEvc




الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -3