الأولوية الأولى: خلق البيئة والفرص لدعم
التجارة وجذب الاستثمار إلى ولاية فيكتوريا
ستقوم حكومة ولاية فيكتوريا بما يلي:
• تنفيذ برنامج تعامل تجاري شامل وموجه لتمكين الأعمال في ولاية
فيكتوريا من تعزيز الفرص وإنشاء اتصالات جديدة. حيث سيشمل
برنامج التعامل التجاري مع الشرق الأوسط:
– برنامجاً للمهام التجارية الضخمة، ومتعددة القطاعات، ومحددة
الصناعات إلى الدول الرئيسية في الإقليم، بدءاً بالبعثة التجارية الكبرى
إلى الشرق الأوسط في فبراير 2013 ، والتي تقوم بزيارة الإمارات العربية
المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وقطر، وتركيا.
– برنامجاً للوفود الزائرة في ولاية فيكتوريا، ويشمل دعوة الشخصيات
الهامة من صانعي القرار والمؤثرين فيه من إقليم الخليج العربي
لحضور المناسبات الرياضية والثقافية الكبرى في ولاية فيكتوريا.
– برنامجاً لمهارات ومعلومات التصدير، وذلك لتجهيز الأعمال بالمهارات
الثقافية والتدريب المخصص للدولة واللازمين لدخول الإقليم.
– دعم غرفة التجارة والصناعة الأسترالية العربية لتوصيل ودعم برنامجها
حول “ممارسة الأعمال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” للأعمال في
ولاية فيكتوريا. حيث سيركز هذا تحديداً على الفرص الجديدة للتعامل
الأقرب مدى مع التمثيلات الدبلوماسية من خلال مناسبات اجتماعات
السفراء وربط الأعمال مع الخبراء الإقليميين في السوق.
– الدعم المستمر داخل الدولة لأعمال ولاية فيكتوريا ومنظماتها من
خلال مكتب حكومة ولاية فيكتوريا لرعاية المشاريع التجارية والذي
يقع في دبي.
• تفعيل فرص جديدة للتعامل الاقتصادي ودعم منهج القطاع )حيثما
تناسب الأمر( في مجالات الأغذية والأعمال الزراعية، والتعليم،
والتطوير والبنية التحتية الحضرية المستدامة، والسياحة والطيران،
وصناعة وتجارة الخيول.
• تطوير عروض استثمار فريدة تستهدف مستثمري دول مجلس
التعاون الخليجي، وخصوصاً فيما يتعلق باستثمار البنية التحتية
السياحية.
• زيادة السياحة والروابط الجوية من خلال:
– العمل مع هيئة السياحة الأسترالية وشركات النقل الجوية الرئيسية
الثلاثة لزيادة الرحلات المباشرة من منطقة الخليج العربي إلى فيكتوريا.
– استمرار النقاشات مع الخطوط الجوية الأخرى في الإقليم فيما يتعلق
بالخدمات المتزايدة في ولاية فيكتوريا.
الأولوية الثانية: تطوير وتوصيل منهج قطاع الغذاء
والعمل الزراعي إلى مجلس التعاون الخليجي
ستقوم حكومة فيكتوريا بما يلي:
• الاستمرار في وضع ولاية فيكتوريا في مجلس التعاون الخليجي
كمزود للأغذية والمشروبات النظيفة والموثوقة والآمنة عالية الجودة
والخدمات المصاحبة لها من خلال تعزيز خدمات الأمن البيولوجي
للحكومة وتوسعة البحث في مجالات التحكم في الآفات والنباتات
والحيوانات.
• توفير ما يصل إلى 50 ألف دولار من تمويل البذور للمتعاونين
المحتملين الجدد ممن يتطلعون إلى تبني منهج القطاع في التجارة مع
مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط على نطاق أوسع. حيث
سيمكن هذا أغذية ولاية فيكتوريا وأعمالها الزراعية من التسويق
لعروضهم القيمة والدخول في فرص تجارية جديدة.
• تقديم عروض ولاية فيكتوريا القيمة إلى أصحاب المصلحة الرئيسين
في السوق ودعم شركات ولاية فيكتوريا في الوصول إلى الفرص في
المجالات مثل الأغذية والمشروبات، والبحث والتطوير، والممارسات
الريفية المستدامة، والبنية التحتية والخدمات المتعلقة بالمياه، والتعليم
والخدمات الاحترافية.
الأولوية الثالثة: تقوية العلاقات الاستراتيجية
لدعم تعامل أعمق طويل المدى
ستقوم حكومة فيكتوريا بما يلي:
• العمل على خلق علاقات جديدة هادفة مع الحكومات على كافة
المستويات، وخصوصاً في دول الإمارات العربية المتحدة، والمملكة
العربية السعودية، وقطر، وذلك من خلال التعاون والحوار.
• دعم تطوير الروابط والتعاون المؤسساتي بشكل أقوى، وخصوصاً في
مجالات التعليم والبحث والتطوير.
• دعم دوري 2014 لحوار الشباب الأستراليين العرب في ملبورن، والذي
يهدف إلى جمع المتخصصين الشباب من دول جامعة الدول العربية
وأستراليا لمناقشة مستقبل العلاقات التجارية والسياسية والمجتمع
المدني بين العالم العربي وأستراليا.
• تسهيل التدريب في مكان العمل في أعمال ولاية فيكتوريا ومنظماتها
للطلاب الدوليين من مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط بشكل
أوسع، وذلك لبناء اتصالات شخصية أقوى في الإقليم. هذه المبادرة
تمثل جزءاً من استراتيجية التعليم الدولي المخطط لها والتابعة لحكومة
ولاية فيكتوريا.
• السعي وراء الفرص للترويج لولاية فيكتوريا وتثبيت أقدامها في الإقليم
من خلال المناسبات والأنشطة والرعاية.
• استمرار العمل التعاوني مع الكومنولث والكيانات الدبلوماسية في ملبورن
والمجموعات الصناعية ذات الصلة والتعامل مع الغرف التجارية متعددة
الثقافات وأعضائها لاستكشاف الفرص الجديدة للتجارة والاستثمار.
والعمل مع هؤلاء الشركاء لدعم شركات ولاية فيكتوريا في الوصول إلى
الفرص في الإقليم من خلال البعثات التجارية مثلاً.
الأولوية الرابعة: تحسين فهم سكان ولاية
فيكتوريا للإقليم من خلال التعامل المجتمعي
والثقافي والاجتماعي والفني الأقوى
ستقوم حكومة فيكتوريا بما يلي:
• التعاون مع أصحاب المصلحة في مجال الأعمال، والكيانات
الدبلوماسية، والغرف التجارية، والمنظمات المجتمعية لاستكشاف
إمكانية تأسيس مساحة مجتمعية توفر محور تواصل للمعلومات
للزوار، والطلاب والأعمال من منطقة الخليج. حيث ستتوفر المعلومات
حول المناسبات الاجتماعية والثقافية، والخدمات، والموارد السياحية،
وفرص الاستثمار والعمل في ولاية فيكتوريا.
• تشجيع فهم أعمق في فيكتوريا لإقليم الخليج العربي وتنوع مواطنيه،
وثقافاته، وتاريخ وأديانه، وذلك من خلال المبادرات والتبادلات
المجتمعية والاجتماعية والثقافية والفنية.
- المصدر: http://www.invest.vic.gov.au/
لمعرفة إجراءات الهجرة إلى أستراليا وكيف قمت أنا شخصيا بالهجرة اضغط على الرابط التالي:
http://bit.ly/18cvEvc
الهجرة إلى أستراليا - استراتيجية تعامل ولاية فيكتوريا مع دول الخليج لعام 2013 – 4
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق