الاثنين، 28 يوليو 2014

الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -2

قوة عاملة ماهرة ومبدعة


يمكن لأعمالكم في ملبورن، أن تجمع تحت مظلتها فريقاً ماهراً ومتمرساً ورفيع المستوى.


ويعدُ كم المواهب في فكتوريا فتياً وجيد التعليم، فنحو نصف السكان البالغ عددهم 5.5 ملايين تحت عمر 35 عاماً. وتعزز الأصول المتعددة لسكان فكتوريا مستقبلاً من التسامح بسمات التنوع الدولي


ويعد سكان فكتوريا المواطنون الأعلى تعليماً في أستراليا، بفضل تركز جامعة عالمية ومعاهد تدريب في الولاية.


يحمل نحو اثنين من كل ثلاثة أفراد يعيشون في فكتوريا مؤهلاً أعلى من الثانوية – بينما يحمل واحد من كل ثلاثة شهادة جامعية.


طرق المشاهدة والعمل


ويشعر سكان ملبورن بالراحة إزاء الطرق المختلفة لرؤية الأشياء والقيام بها، وهو جزء من إرث غني مستمر للهجرة والسفر للخارج.


يأتي سكان ملبورن الأربع ملايين من أكثر من 200 بلد وهم فخورون بتعدد ثقافتهم. ونصف السكان إما ولدوا في الخارج أو ولد أحد والديهم في الخارج.


ويتحدث أكثر من ربع سكان ملبورن لغة أخرى غير الإنجليزية في بيوتهم. وهنالك ست لغات آسيوية من بين 21 لغة رئيسية تستخدمها الأسر في ملبورن.


ويتحدث أكثر من ربع سكان ملبورني لغة أوروبية أخرى غير الإنجليزية – وهو التركيز الأعلى في أستراليا. ويفوق عدد متحدثي اللغات الآسيوية أكثر من 475000 نسمة.


وتعد فكتوريا مزوداً هاماً للتعليم العالي للطلاب الدوليين وعلى رأسهم الهند والصين. ويستمر العديد من الطلاب الدوليين بالعيش ومتابعة مهنهم في فكتوريا، مُقدمين مهارات تعدد اللغات ووجهات نظرهم العالمية للأعمال.


تزود ملبورن العالم بالرواد. فعلى مدى 150 عاماً الماضية، منح امتلاك ملبورن للموهبة والابتكار والصناعة العالم:


















• المثقاب الكهربائي عام 1859




• التبريد الميكانيكي في الخمسينيات من القرن التاسع عشر




• البنسلين الذي شارك في تطويره هوارد فلوري




• زراعة القوقعة




• أول خمس حالات ولادة لأطفال الأنابيب




• العقار المضاد للانفلونزا، ريلنزا




• لقاح سرطان العنق، غاردسيل


 


التعليم – الجامعات


توفر جامعات فكتوريا العالمية إمداداً متواصلاً من الخريجين ذول التأهيل العالي والمهارة الرفيعة. ويعمل التبادل المفتوح للأفكار الذي يلقى كل تشجيع من مؤسسات فكتوريا على دفع الابتكار والإبداع في الولاية.


وحل نظام جامعات أستراليا في المرتبة السابعة في العالم في الدليل السنوي العالمي للتنافسية لعام 2010 – فسبقت الولايات المتحدة (المرتبة العاشرة) وتقدمت على المملكة المتحدة كثيراً (المرتبة الثامنة والعشرين)، مما يوضح سبب جذب فكتوريا للطلاب الدوليين.


وتضم فكتوريا على تسع جامعات عالمية، منها ثمانية في المقاطعة التجارية المركزية لملبورن.


في عام 2009، صنف ملحق التايمز للتعليم العالي جامعة ملبورن وجامعة موناش ضمن أعلى 50 جامعة على مستوى العالم.


ووضع جامعة ملبورن على وجه الخصوص في المرتبة:

• الثالثة عشر في العالم في العلوم الحياتية والطب الحياتي

• التاسعة عشر في العالم في العلوم الاجتماعية

• الثالثة والعشرين في العلوم الطبيعية

• التاسعة والعشرين في الهندسة وتكنولوجيا المعلومات

وتضع هذه التصنيفات هذه المؤسسة الرائدة قبل لاعبين عالميين مثل جامعة كاليفورنيا (سان دييغو)، دارموث (نيو هامبشاير) وجامعة نيويورك.


ويتم تصنيف برامج الماجستير في إدارة الأعمال في ملبورن بشكل مستمر من بين أفضل 100 برنامج في العالم من قبل فاينانشال تايمز لأعلى، وآسيا ويك وأعلى 100 من قبل الإيكونومست لتصنيفات الماجستير.


وتعتز فكتوريا بامتلاكها لأعلى عدد من خريجي العلوم والهندسة وتكنولوجيا المعلومات، وفق أحدث البيانات المتاحة. ويأتي عدد خريجي الإدارة والتجارة ثانيا بعد نيو ساوث ويلز.


التعليم المهني


تمتلك فكتوريا شبكة حكومية رفيعة المستوى من المعاهد الفنية ومعاهد التعليم العالي.


ويتم تصميم البرامج التعليمية بمشاركة وثيقة من الصناعة والتجارة.


ويتلقى الطلبة تعليماً عملياً في مواقع حديثة تتراوح بين المطابخ التجارية وورش السيارات والطائرات كذلك.


وتزود دورات التعليم الفني والعالي سكان فكتوريا بالمهارات لإعدادهم للعمل والمحافظة على تنافسيتهم على الصعيد العالمي في قطاعات التصنيع والبناء والإنشاءات والطيران والطائرات وقطاعات عديدة أخرى.


وتشمل المؤهلات دورات الشهادات والدبلوم والدورات القصيرة ويتم تدريسها من قبل ممارسين في الاختصاص ذاته.


البحث والابتكار


تعد ملبورن محوراً عالمياً للبحوث في الطب والعلوم والابتكار. وفي حقيقة الأمر، فإن فكتوريا في طريقها لتصبح واحدة من أعلى خمسة مواقع في العالم في مجال التكنولوجيا الحياتية.


ويعكس هذا مساعٍ منسقة من حكومة فكتوريا، التي كانت الأولى في أسترالي في إنشاء وزارة للابتكار.


خلال العقد الماضي، استثمرت حكومة الولاية نحو 4 مليارات دولار في العلم والتكنولوجيا والابتكار تحت هذه الفكرة الجديدة: إطار السياسة المستقبلية لفكتوريا.


مواقع العمل التعاونية والمنتجة والإبداعية


توفر فكتوريا مواقع عمل تعاونية ومنتجة وإبداعية ذات مستويات منخفضة من المشاكل الصناعية. وتحتل أستراليا المركز الأول في سهولة التوظيف وفق تقرير البنك الدولي عن تنفيذ الأعمال لعام 2010 بما يعكس سهولة التعاقد ومرونة الساعات والوفرة المتاحة وانخفاض تكاليف الوفرة.


- المصدر: http://www.invest.vic.gov.au/ar/skilled-innovative-workforce


لمعرفة إجراءات الهجرة إلى أستراليا وكيف قمت أنا شخصيا بالهجرة اضغط على الرابط التالي:
http://bit.ly/18cvEvc




الهجرة إلى أستراليا - ملبورن - لماذا تختار ملبورن؟ -2

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق